إتكاءه مع بن رشد
حينما قابلته تحت ظل تلك الشجرة كان مكتئبا حزينا.. بعمامته الزرقاء وجلبابه الأرقط الذي يميل للرمادية. سألته ما بالك ياجدي في هذه الحال، قال:
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد