حسن ذي النون..انتحارياً نجا مِنَ المَوتِ
يسرُني جِداً أن أُمطِرَ كغيمةٍ صيفيةٍ شاردة, على بُركان شفتاكِ المُصَنفتانِ
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد