هَلوسات شَاعِر مَحجُورٌ عليه
أعترفُ لكِ يا سَيِّدتي
وأنا بِكامل جُنوني وهَذياني بك ِ
أن أناملي التي كانت تعزِفُ على أوتارِ شَعركِ السّرابي
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد