كالقطبِ الشمالي أرضية الحمام شتاءً, يرتجف من تحت بقايا برده حتى الخشب الجاف, وهو البرد ذاته الذي يمتد برعشاته إلى جسدي الصغير حينما أعبر بقدماي تلك أرضية.
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك.
قبولقراءة المزيد