حارتنا
سنخصص في صفحة حارتنا حكايات عن الاغتراب والاشتياق المحصورة في الوطن الام، و هي تمثل الحياة الطبيعة في كثير من الحواري العربية و هناك قصص ممتعة و شيقة كنا قد عشناها في تلك الحارات، ستكون تلك القصص على لسانكم.. المثير هنا ان هذه القصص ستكون باب للنقاش في ثقافتنا العربية، الامر الذي سوف يمكننا من استرجاع قليلا من ثقافاتنا التي تعلمناها في الصغر.. هذه القصص القصيرة يجب ان لا تتعدى الصفحة او الصفحتين تجعلنا نتجول في حارتنا القديمة و نعيش ذكريات طفولتنا و احاديث الجيران، هذا ما نفتقده في المنفى.