.pexels.com

خبز الأحجيات

اسفل الخبر

الليلة مازال بعضها يقتسم خبز الأحجيات

الليلة مازالت تومض بمفاصل الماء..

الليلة مازالت في ارتهان الأرق الباحث عن شبح البعيد.

ونزيف يتوضأ من وسادة التأوهات.

وارتحال في شذى الطيف يحدث عنك..

وطفولة لا ترتوي الا رهن القصيد وبيادر الصمت الهسيس

تتلوّن مثل طائر القطا يرفرف ثم ينتعل دنانير الشمس..

دسيني منك في حزمة القمر الجاثية لديك ثم انبذيني قطرا احتمال..

يااااذات الهمس وذات المواجيد المرتعبه

الظنون جاثمة ايضا في فلوات الاقاصيص الشحيحة..

كم هي شحيحة هذه الاقاصيص على الصبابة..

وطيف من طيوف الفرح يغتسل في ضاحية الروح..

فليغتسل هذا الطيف علّ النبتة تنبري لتغرق في ضفة الوصل النبيل..

وعنك اكتب خاصرة الليمون وبعض من نبيذ ضفاف الامس الافتراض

لتخرج من ضاحية الوقت أنسا وترقبا مستحيل..

وأنا التغني بالاماني الثاكلات..

هل هي الفجيعة ما انجدلت بالتواءات الاماكن الوهم؟

انت هنا معي واقرأ لك الأن سفر الوصال

ترحمي عليك فقد نسيته القافلة القديمة حين خارت لدي

احصل على تحديثات في الوقت الفعلي مباشرة على جهازك ، اشترك الآن.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد